أسئلة هل تعلم عن فلسطين للإذاعة المدرسية 2024 معلومات ستعرفها لأول مرة

أسئلة هل تعلم عن فلسطين للإذاعة المدرسية 2024 معلومات ستعرفها لأول مرة
كتب بواسطة: احمد قحطان | نشر في  twitter

أسئلة هل تعلم عن فلسطين للإذاعة المدرسية هي في كل الأوقات من الفقرات المهمة إلا أن في تلك الآونة الحالية التي تعيش الأراضي الفلسطينية وأهلها أشد أنواع الحرب والإبادة تكون أهميتها بصورة أكبر؛ إذ لا بد من العمل على توعية عقول الجيل الصاعد بالقضية وتعريفه بأن فلسطين كانت وستظل أرض عربية.

أسئلة هل تعلم عن فلسطين للإذاعة المدرسية


إقرأ ايضاً:كيف اعرف اني محظور في الواتس اب؟ما هي صفات الشخصية القوية؟

اختيار موضوع الإذاعة المدرسية ليكون عن فلسطين هو من أعظم الاختيارات، وعليه نسرد بعض الأسئلة الملائمة لفقرة هل تعلم كما يلي:

  • هل تعلم أن فلسطين من أقدم الأراضي الموجودة على مرّ التاريخ، وأنها مهد الحضارات والرُسل.
  • هل تعلم أن المسجد الأقصى كان القِبلة الأولى للمسلمين قبل المسجد الحرام.
  • هل تعلم أن رحلة الإسراء والمعراج مرّ فيها النبي صلى الله عليه وسلم على المسجد الأقصى.
  • هل تعلم أن نبي الله عيسى عليه السلام وُلد في بيت لحم وهو مكان موجود حاليًا في فلسطين.

هل تعلم عن حرب فلسطين وإسرائيل

لا بد من استغلال الحديث عن القضية الفلسطينية في الإذاعة المدرسية بصورة يفهمها الطلاب حسب أعمارهم، من خلال معلومات مهمة على هيئة هل تعلم كالتالي:

  • هل تعلم أن فلسطين أرض عربية تم احتلالها من الكيان الإسرائيلي.
  • هل تعلم أن بريطانيا أصدرت وعد بلفور عام 1917 لتجعل لليهود وطن داخل فلسطين.
  • هل تعلم أن الحرب الفعلية بين فلسطين وإسرائيل بدأت منذ 1948 م.
  • هل تعلم أن هناك ما تُعرف بالمقاومة الفلسطينية التي تضم مجموعة من الرجال الفلسطينيين الذين يحاربون الجيش الإسرائيلي.

هل تعلم عن تحرير فلسطين

من الضروري زرع بذور الأمل في نفوس الطلاب بتحرير فلسطين وذلك ليس كذبًا ولا خداعًا بل هذا وعد الله، وهذا ما يمكن طرحه في فقرة هل تعلم بمثل ما يلي:

  • هل تعلم أن فلسطين سوف تتحرر من اليهود في نهاية الزمان.
  • هل تعلم أن فلسطين تم تحريرها من قبل بالفعل أكثر من مرة ومن بينها؛ على يد الصحابي عمر بن الخطاب وأخرى على يد القائد صلاح الدين الأيوبي الذي حررها من الصليبيين.
  • هل تعلم أن تحرير فلسطين ليس من علامات الساعة.

إن ما تواجهه فلسطين منذ عقود طويلة ولا زالت حتى الآن لا يُعبّر عن شيء إلا قوة أبنائها، بسالتهم، وأنهم لم ييأسوا ولم يخروا يومًا في الدفاع عن أرضهم المسلوبة جيلًا من بعد جيل، ودور كل عربي في غير أراضيها أن يغرس هذا الفكر في نفسه ونفوس البراعم.

اقرأ ايضاً
الرئيسية | هيئة التحرير | اتصل بنا | سياسة الخصوصية | X