من الذي يقدم طلب الصلح في منصة تراضي؟! إليك التفاصيل

من الذي يقدم طلب الصلح في منصة تراضي؟! إليك التفاصيل
كتب بواسطة: محمد مكاوي | نشر في  twitter

يمكن تقديم طلب صلح عبر منصة تراضي الإلكترونية، ولكن يتم تقديم الطلب من قبل بعض الأفراد أو الشركات والجهات، وقد حددت وزارة العدل في المملكة العربية السعودية من الذي يقدم طلب الصلح في منصة تراضي، ولذلك نوضح لكم الفئات المسموح لها تقديم طلب الصلح وطريقة تقديم طلب صلح في المنصة وكذلك خطوات الاستعلام عن الطلب.

من الذي يقدم طلب الصلح في منصة تراضي

أتاحت منصة تراضي الإلكترونية إمكانية تقديم طلب صلح لبعض الفئات، وحددت من الذي يقدم طلب الصلح في منصة تراضي وهي كل جهة مرخصة بنشاط له علاقة بالمصالحة ويكون لها مكان مهيأ لجلسات المصالحة وذلك مثل مكاتب المحاماة والجمعيات الأهلية المتخصصة ومراكز التحكيم وأيضًا الشخصيات الاعتبارية إضافة إلى الأفراد المستوفيين للشروط المحددة ويكون الولي أو الوصي.


إقرأ ايضاً:للهلال أم النصر؟!! مفاجأة مدوية من المريسل "ميسي وفينيسيوس" رسميًا في روشنشواغر وظِيفية جديدة لدى جامعة الملك سعود للعلوم الصحية بالرياض ... (قدم طلبك الآن)

طريقة تقديم طلب صلح عبر منصة تراضي

يمكن تقديم طلب إلكتروني عبر منصة تراضي للصلح مع أطراف متنازع معها وذلك باتباع الخطوات التالية:

  • قم بزيارة الموقع الرسمي الخاص منصة تراضي من هنا.
  • ثم اضغط على تقديم طلب صلح جديد.
  • قم بإدخال البيانات المطلوبة.
  • حدد نوع طلب الصلح.
  • يتم تعبئة الخانات الفارغة بالبيانات المطلوبة.
  • انقر على تقديم الطلب.
  • سيتم إرسال رسالة لك لتأكيد الطلب.

طريقة الاستعلام عن طلب عبر منصة تراضي

من أجل الاستعلام عن حالة طلب الصلح عبر منصة تراضي، فيمكن الاستعلام عن الطلب بشكل إلكتروني، وفيما يلي نوضح لكم طريقة الاستعلام عن الطلب:

  • يتم التوجه إلى منصة تراضي من هنا.
  • ثم الضغط على تبويب الخدمات الإلكترونية.
  • ثم قم باختيار خدمة الاستعلام عن حالة طلب الصلح.
  • قم بإدخال البيانات المطلوبة من رقم طلب الصلح ورقم الهوية ثم رمز التحقق المرئي.
  • انقر على زر بحث ليتم عرض كافة التفاصيل عن الطلب.

 

تتيح وزارة العدل في المملكة العربية السعودية إمكانية تقديم طلب صلح بشكل إلكتروني عبر منصة تراضي الإلكتروني، ويتم تقديم الطلب بواسطة أفراد معنيين يسمح لهم بتقديم الطلب ويكونوا مستوفيين للشروط المحددة.

اقرأ ايضاً
الرئيسية | هيئة التحرير | اتصل بنا | سياسة الخصوصية | X